التطهير بالبخور الكيمتيى
والرقية فى الفلكلور الشعبى
***
فى عادات شعبية متوارثة مثل العروسة والإبرة والتبخير والرقية الشعبية هنلاقى أن اصلها كيمتى قديم مصرى قديم زى الصورة دى وهى أسمها سيب اور أو ذراع حورس وكانت توضع فى مقدمتها إناء فخارى صغير لحرق البخور , وتطهير المومياء او تمثال النترو المختلفة ..
فى العادات الشعبية المتوارثة اللى حضرها أغلب جيل الثمانينات وبداية التسعينات كان بيتم نفس الأمر بكلمات مختلف وإناء بس بدون الذراع ..
“رقيتك واسترقيتك من كل عين شافتك ولا سمت. رقيتك من كل عين بصاصة تتدب فيها رصاصه رقيتك من عين المره.. يجعل فيه حربه ومصوره.. رقيتك من عين الأخت.. يجعل فيه خشت..رقيتك من عين الراجل.. ربنا يجعل فيها المناجل.. رقيتك من عين الولد.. ربك يجعل فيه وتد، رقيتك من عين الجاره الشوم النكاره”
و أخيراً الصورة هى من جدارية فى مقصورة سوكر ونفرتم فى معبد سيتى ورمسيس فى العرابة المدفونة ابيدوس حيث البداية.
#البابوني_الحكيم
#حقن_عضل_كيمتيه
#كاهن_انبو_الكبير