عندما نكتب عن المرأة يصب القلم عرقا وتتألم الورقة تلو الأخرى ولا نكفى قدرها !!!
فيكفيها فخرا أنها أنجبت سيد بنى أدم وأرضعتة وتزوجتة وكانت له الحبيبة والصديقة والمعين والداعم، فما كان له إلا أن وصانا فقال أمك ثم أمك ثم أمك، وقال أيضا رفقا بلقوارير، ومن فضلهم كان الشرع يعلم أن لكل واحدة جمال خاص فأمرنا بالتعدد حتى أربعة نساء حتى تضئ كل جوانب الحياة وي كأن الدنيا كالغرفة وهم جوانبها !!!