كتبت – دنيا على
العصبية والعناد والغيرة، قد يدفعن بعض السيدات للتخلى عن أنوثتهن والتصرف في بعض المواقف كالرجال، وهو ما يدفعهن للتعدي بالضرب على زملائهن أو حتى أزواجهن، وهو ما حدث مع عدد من الفنانات العرب والأجانب، اللائي سنتعرف عليهن خلال السطور القادمة.
والبداية، من الفنانة الشابة إيما روبرتس، التي ألقي القبض عليها عام ٢٠١٣، بعدما ضربت حبيبها الممثل إيفان بيترز، لكن سرعان ما أسقط الشاب التهم وأطلق سراحها.
وفي القائمة ذاتها، نجد الممثلة الأمريكية تاوني كيتاين، التي ألقى القبض عليها عام 2002 بعدما صفعت زوجها على وجهه، ولم يتم الإفراج عنها إلا بعدما طلب زوجها الطلاق.
زوج الممثلة الأمريكية ليزا روبن كيلي، تقدم ببلاغ ضدها يتهمها فيه بالتعدى عليه بالضرب بشكل متكرر، مبررا ذلك بتناولها لبعض المواد المخدرة، وهو ما كان السبب في وفاتها عام ٢٠١٣.
وقبل أيام، تعدت النجمة الأمريكية “نايا ريفيرا”، بالضرب على زوجها “راين دورسي” بقوة على رأسه وشفتيه أثناء نزهة مع ابنهما الصغير، وهو ما ترتب عليه إلقاء القبض عليها.
ومن مصر، اعترفت الفنانة والمطربة بوسي، خلال استضافتها في أحد البرامج الحوارية، بتعديها بالضرب على زوجها قبل انفصالهما، وذلك بعدما اكتشفت خيانته لها، ورأته مع عشيقته